المشاركات

عرض المشاركات من 2015

سلسلة أعمالي اليدوية الاعداد لورشة عمل

صورة
سلسلة أعمالي اليدوية الاعداد لورشة عمل   قبل اسبوعين انتهيت ولله الحمد من تقديم ورشة عمل من اعدادي وتقديمي.. أنا أكون سعيدة جدا لما تكون الأشياء اللي على الطاولة كلها من اعدادي مثل   الماي والمذكرات والزينه اللي تنحط عالطاولة...   بورش العمل من الضروري أن تكون القاعة مرتبة والطاولات فيها لمسات تجذب الحضور ..لأن بطبع الانسان يعشق وينجذب للشي المرتب واللي يسعد النظر.   بالبداية حضرت البطاقات لعلب الماي وعادة كنت ألصق اسم الورشة او المحاضرة مكان الليبل الأصلي بعد ازالته..لكن هالمره غيرت الطريقة وطبعت اسم الورشة على كرت أبيض والخلفية كانت ناعمة على ورود..و ثبتهم بمطاط على عنق قنينة الماي شريتهم من المكتبة لأني ما لقيت الوقت أن أشتري المطاط الأبيض.   أيضا   كان في بالي أن أحط مع الملف اللي يحتوي أوراق ورشة العمل قطعة كاكاو فحبيت تكون ملائمه لباقي الأشياء عالطاولة.. طبعت أوراق ذاتية اللصق وحاولت أضبط قياسها الى أن وصلت للقياس الملائم لقطعة الكاكاو ولله الحمد كانت حلوه..   الشي اللي أول مره أجربه كان صناعة علبة كلينكس...كنت ناوية أروح احدى ا

سلسة أفكار عشوائية - الحب و التطفل

سلسة أفكار عشوائية الحب والتطفل   وما عتبي إلا على أحباب.. ساروا وبقلبي لهم اشتياق تركوني هائما في هواهم ولم يردوا ليَ الجواب سعيت لقربهم في كل واد وجعلوني أغرق في أنهر العذاب ان لم يشفع لي حبي لهم فلابد أن أنادي ها قد بدأ المصاب. (من خواطر خلود)   كثيرا ممن نحبهم يتجاهلون مشاعرنا ويعتبروننا متطفلون عليهم.. لو عرف هؤلاء كم نتمنى الخير لهم لتمسكوا بما يعتبرونه تطفل.. قد نكون أنفسنا مررنا في هذه التجربة   واعتبرنا خوف وحب الاخرين تطفل ..لكننا لم نشعر بهذا الحب الا بعد أن نقع بالمشاكل أو عندما تتحقق نبوءة من نحب.. هناك نوعين من التطفل( التطفل الإيجابي   والتطفل السلبي) التطفل الايجابي هو شعورنا بالخوف على من نحب بحيث ننصحه ونحاول أن نصور له خوفنا عليه..نطرح مشكلته ونقدم له الحلول الايجابية والسلبية التي نتوقعها مع اعطاء الشخص مساحة للتفكير.. التطفل السلبي هو التدخل بأعماق المشكلة وطرح سلبيات المشكلة دون الالتفات الى حل ايجابي..محاولة اقناع صاحب المشكلة بنظرتنا دون اعطاءه مجال للتفكير..   أحيانا من شدت حبنا للشخص

سلسلة قراءاتي..قرأت واستفدت

من سلسلة قراءاتي قرأت... واستفدت. منذ فترة بسيطة قرأت بوست في الانستغرام للدكتورة رسل بورسلي..وكان هذا نصه " جميل أن تكون الصدر الحنون لأفراد الأسرة والأصدقاء ولكن حذار من التخمه بمشاكل الاخرين فذلك يؤدي الى استنزاف الطاقة وفقد القدرة على الاستمتاع بالحياة   وأداء المهام الأساسية وبالتالي الشعور بالذنب والتقصير وهذا الشعور هو بذرة الاكتئاب "   أعتقد بأن د.رسل   وصفت ما أشعر به بالضبط..   خلال السنة الماضية والى الأن كنت معالج ذاتي لنفسي.فيما سبق كنت أصاب بالقلق والحزن وفكري دائما مشغول وهالتي سلبية..فماهو السبب!!؟ هو شعوري العميق جدا بمشاكل الاخرين الى درجة اني أصبحت أعيشها وأبحث لها عن حلول وأتكدر عند عجزي.. أحيانا كان النوم يجفى عيوني ..أظل أفكر وأغرق في حزن لا يخصني..واذا كانت المشكلة تخص أحد أقربائي   فالمشكلة والشعور بالحزن وأحيانا الذنب يزداد في نفسي.. من النقاط التي يجب أن أوضحها..اني لاأتدخل في المشاكل التي تطرح على   بشكل شخصي لكني أعيشها في نفسي.. مع الأيام ومن خلال تجاربي البسيطة وجدت اني مجهدة - كثير من الأحيان مكتئبة ولا أظهر

سلسلة أفكار عشوائية 4 رفقا بأنفسنا

  رفقاً بأنفسنا     لا نستطيع   انكار الحقيقة التالية ( كلنا مدمنون ) ... نعم ...أصبحت هواتفنا لا تفارق أيدينا وأصبحت أصابعنا تتوق للبحث في هذه الأجهزة ولا تشعر بالشوق الى الراحة. ادماننا متشعب ومن أحد فروع الادمان اننا أصبحنا ننظر للمشاريع المنتشرة في الانستغرام وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي بنفس تتمنى أن يكون لها نصيب من النجاح التجاري..بالطبع لا نحسد هؤلاء التجار الصغار لكن أصبحت عقولنا مشغولة تبحث تحلل وتفكر بتحسين أوضاعنا. ليس من المشين أن نفكر بتحسين حياتنا لكن أصبحنا نجري جري الوحوش لرزق اضافي قد لا يتحقق لنا !   نحن أمة أصبحت فقط تتمنى ..ولا تعمل.. ومع هذا نأسف على حالنا كثيرا! لماذا هذا الأسف؟   حياتنا جيدة ومعاشاتنا مجزية وان كان الكثير يرى القصور في هذه المعاشات نتيجة الغلاء في السلع والمواد الغذائية.     لا ننكر هذا الغلاء ..لكن لا ننكر أيضا تبذيرنا وإسرافنا..نريد أن نواكب ما يسمى بـ( الهبات )..     نريد مانراه على عارضات الملابس الملقبات بـ( الفاشينيستات) ..نريد الخروج في كل الأوقات ..لا نعبأ بالصرف داخل

سلسلة أعمالي اليدوية 2 عرض تقديمي للصف الخامس

صورة
عرض تقديمي للصف الخامس: أجزاء الزهرة. اخترت أجزاء الزهرة لانها سهلة وأدواتها متوفرة ..ويمكن استبدال الأجزاء بسهولة في حال عدم توفرها..ومن الممكن الابداع فيها حسب الذوق.. الأدوات :-   بأي لون A4 1- بطاقة ورق مقوى   بحجم   2-بطاقة ذهبية أو بنية + بطاقة خضراء 3- عود خشبي أخضر 4- صمغ عادي+ صمغ حراري 5- بطاقة زرقاء أو قص ولزق   أزرق أو ريش أزرق 6-أي وردة صناعية. 7-عيون متحركة. 8- قلم أسود +لون أصفر +برتقالي 9- فراشه مصنوعة من الجوخ + أم علي ( الدعسوقة ) 10- وردة صناعية   التطبيق:-   لصقت عليها   من الأسفل   البطاقة الذهبية بارتفاع 5 سم لتمثل التربة A4 1- استخدام ورقة 2- لصق العود الخشبي الذي يمثل الساق باستخدام الصمغ الحراري . 3- قص البطاقة الخضراء على شكل أوراق ثم لصقها بجانب الساق._اذا توفرت أوراق صناعية من الممكن استخدامها) 4- فتح الوردة ولصقها بحيث تظهر أجزاءها الداخلية 5-قص البطاقة الزرقاء على شكل غيوم ولصقعها بأعلى الورقة(استخدمت ريش) 6- قص دائرة من البطاقة الذهبية بحيث تشكل الشمس ووضع العيون المتحر